aroooja

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحبـآ بكم في منتديات أريـج

المواضيع الأخيرة

» الحب عند المرءه & الحب عند الرجل
حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية).. Emptyالسبت يناير 29, 2011 4:44 am من طرف LAMEES

» عبارات قوية ..
حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية).. Emptyالأربعاء يناير 12, 2011 11:22 am من طرف هتان

» أحــــــــــــــــــــبك...
حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية).. Emptyالثلاثاء يناير 11, 2011 5:20 pm من طرف mode

» خلية النحل يميميم رووووعه و هششششششششه :o :o
حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية).. Emptyالجمعة نوفمبر 26, 2010 8:38 pm من طرف هتان

»  قهــووه ستــاربكــس
حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية).. Emptyالجمعة نوفمبر 26, 2010 8:36 pm من طرف هتان

»  •◦حلى الفيسآت والايقونات •◦
حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية).. Emptyالجمعة نوفمبر 26, 2010 8:35 pm من طرف هتان

»  قهوة فرنسية بالشوكولاتة
حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية).. Emptyالجمعة نوفمبر 26, 2010 8:33 pm من طرف هتان

» بسكويت يذوووووووووب في فمكـ ... ~
حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية).. Emptyالجمعة نوفمبر 26, 2010 6:52 pm من طرف bsom

» حلا
حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية).. Emptyالجمعة نوفمبر 26, 2010 6:50 pm من طرف bsom

التبادل الاعلاني

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


5 مشترك

    حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية)..

    Aro0oja
    Aro0oja


    عدد المساهمات : 838
    السٌّمعَة : 35
    تاريخ التسجيل : 13/02/2010

    حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية).. Empty حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية)..

    مُساهمة  Aro0oja الأحد أغسطس 01, 2010 8:20 am



    (((( حقوق الوالدين في القرآن الكريم ))).................................................


    قرن تعالى وجوب التعبد له ، بوجوب البرّ بالوالدين في العديد من الآيات الكريمة ، منها قوله تعالى : ( وقضى ربُّك ألاّ تعبُدُوا إلاّ إيّاهُ وبالوالدين إحساناً..) (الاِسراء 17 : 23) ، وقوله تعالى : ( وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل لا تعبدونَ إلاّ الله وبالوالدين إحساناً..) (البقرة 2 : 83) ، وقوله تعالى : ( قُلْ تعالوا أتلُ ما حرَّمَ ربّكم عليكُم ألاّ تُشركُوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً..) (الانعام 6 : 151) . ثم قرن الشكر له بالشكر لهما في قوله تعالى: (.. أن أشكُر لي ولوالديك إليَّ المصيرُ ) (لقمان 31 : 14) .
    وهكذا نجد أنّ الله تعالى يعتبر الاِحسان إلى الوالدين ، قضية جوهرية ، فهي من الاَهمية بمكان ، بحيث يبرزها ـ تارة ـ في عالم الاعتبار بصيغة القضاء : ( وقضى ربُّك..) ، ويجسدها ـ تارة أُخرى ـ في عالم الامتثال بصيغة الميثاق : ( وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل.. ) ، ويعتبر التعدي على حرمتهما حراماً .
    وهنا لابد من التنبيه على أن القرآن الكريم وفي العديد من آياته يؤكد على الاَولاد بضرورة الاِحسان إلى الآباء ، أما الآباء فلا يؤكد عليهم الاِهتمام بأبنائهم إلاّ نادراً ، وفي حالات غير عادية كأن لا يقتلوا أولادهم خشية الاِملاق ، ويكتفي بالتأكيد على أن الاولاد زينةٌ ومتعة ، وموضع فتنة وإغراء للوالدين ، ولم يذكرهم إلاّ مقرونين بالمال وفي موضع التفاخر .
    قال تعالى : ( واعلموا أنما أموالكم وأولادكم فتنة وأن الله عنده أجر عظيم) (الانفال 8 : 28) ، وقال تعالى : (... وتفاخر بينكم وتكاثر في الاموال والاولاد...) (الحديد 57 : 20) ، والسرُّ في ذلك : ان علاقة الوالدين بأولادهم هي أشدّ وأقوى من علاقة الاَولاد بوالديهم ، فالآباء بحكم الغريزة الطبيعية أكثر حباً للاَولاد من حب الاَولاد لهم ، وخصوصاً الاَم التي تلف أبناءها برداء الحنان وتضحي بالغالي والنفيس من أجلهم ، وتندفع غريزياً وتلقائياً للقيام بما يؤمن حوائجهم ، وتعمل جاهدة من أجل صنع إكليل سعادتهم ، وعليه فلا يحتاج الآباء إلى توجيه وتوكيد في هذا الصَّدد ، وانما يحتاجون ـ فقط ـ إلى استجاشة الوجدان من أجل تنشئة الجيل ، تنشئة صالحة .
    أما الاَبناء فتعلقهم بالآباء أضعف فطرةً من تعلق الآباء بهم . ومن هنا وَرَدَ الاَمر القرآني القاضي بالاحسان إلى الوالدين من أجل رسم علاقة متكافئة بين الطرفين ، لذا وضع حقهم في المرتبة اللاحقة بعد حقّه تعالى.
    وبنظرة أعمق جعل الاِحسان إلى الوالدين المظهر الاجتماعي للعبادة الحقّة ، وكل تفكيك بين العبادة ومظهرها الاجتماعي، بالاِساءة إلى الوالدين على وجه الخصوص، ولو بكلمة «أُفّ» ، يعني إفساداً للعبادة.. كما تُفسد قطرة الخلّ العسل .
    للاَم حقٌ أكبر :
    منح القرآنُ الاَُمَّ حقاً أكبر ، وذلك لما تقدمه من تضحيات أكثر . فالاَُم هي التي يقع عليها وحدها عبء (الحمل والوضع والارضاع) وما يرافقهما من تضحيات وآلام ، حيثُ يبقى الطفل في بطنها مدّة تسعة أشهر على الاغلب في مرحلة الحمل ، يتغذى في بطنها من غذائها ، ويقر مطمئنا على حساب راحتها وصحتها ، ثم تأتي مرحلة الوضع ، الذي لا يعرف مقدار الاَلم فيه إلاّ الاَُم ، حيثُ تكون حياتها ـ أحياناً ـ مهددة بالخطر، وتأتي بعدها مرحلة الارضاع والحضانة وما يتخللها من عناء وسهر . فمن أجل كل ذلك يؤكد الاِسلام على الاَولاد بضرورة القيام بحق الاَم ، وفاءً بالجميل ، واعترافاً بالفضل . وفي ظل هذه التضحيات كان من الطبيعي ، ان يخصّ القرآن الاَم بالعرفان ، ويوصي بها على وجه الخصوص : ( ووصَّينا الاِنسان بوالديه حملتهُ أُمُّه وهناً على وهنٍ وفصاله في عامين ..) (لقمان 31 : 14) ، وبذلك يؤجج القرآن وجدان الابناء حتى لا ينسوا أو يتناسوا جهد الآباء وخاصة الاَم وما قاسته من عناء ، ويصبّوا كلَّ اهتمامهم على الزوجات والذرّية .
    ...............................................

    ((( حقوق الوالدين في السنه النبوية )))....................................................




    احتلت مسألة الحقوق عموماً وحقوق الوالدين على وجه الخصوص مساحةً كبيرةً من أحاديث ووصايا النبي الاَكرم صلى الله عليه وآله وسلم ، وذلك للتأكيدات القرآنية المتوالية ، وللضرورة الاجتماعية المترتبة على الاِحسان إليهما، خصوصاً وأنّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم اضطلع بمهمةٍ تغييرية كبرى تتمثل باعادة تشكيل وعي جديد ومجتمع جديد .
    ولما كانت الاَُسرة تشكل لبنةً كبيرة في البناء الاجتماعي ، وجب رعاية حقوق الوالدين القيِّمَين عليها ، وبدون مراعاة ذلك ، يكون البناء الاجتماعي متزلزلاً كالبناء على الرَّمل .
    وعليه ، فقد تصدّرت هذه المسألة الحيوية سلّم أولويّات التوجيه النبوي ، بعد الدعوة لكلمة التوحيد ، فقد ربط النبي صلى الله عليه وآله وسلم بين رضا الله تعالى ورضا الوالدين ، حتى يعطي للمسألة بعدها العبادي ، وأكد ـ أيضاً ـ بأنّ عقوق الوالدين هي من أكبر الكبائر ، وربط بين حب الله ومغفرته ، وبين حب الوالدين وطاعتهما ، فعن الاِمام زين العابدين علي بن الحسين عليه السلام : «إنّ رجلاً جاء إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال يا رسول الله ما من عمل قبيح إلاّ قد عملته فهل لي من توبة ؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : «فهل من والديك أحد حيٌّ» ؟ قال : أبي ، قال : «فاذهب فبره» . قال : فلمّا ولّى ، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : «لو كانت أُمّه» (1).
    وعن الاِمام الصادق عليه السلام قال : «جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، فقال : يا رسول الله مَنْ أبِرُّ ؟ قال : أُمَّكَ ، قال : ثم مَنْ ؟ قال : أُمَّكَ ، قال : ثم مَنْ ؟ قال: أُمَّكَ ، قال : ثم مَنْ ؟ قال : أباك» (2).
    وفي التوجيه النبوي : من حق الوالد على الولد ، ان يخشع له عند الغضب ، حرصاً على كرامة الآباء من أن تُهدر ، وفوق ذلك ، فقد اعُتبر التسبب في شتم الوالدين من خلال شتم الولد للآخرين كبيرة من الكبائر ، تستحق الاِدانة والعقاب الاخروي . ثم ان البَّر بهما لا يقتصر على حياتهما فيستطيع الولد المطيع ان يبَّر بوالديه من خلال تسديد ديونهما أو من خلال الدعاء والاستغفار لهما ، وغير ذلك من أعمال البرَّ .
    لقد جسّد النبي صلى الله عليه وآله وسلم هذه التوصيات على مسرح الحياة ، ففي الوقت الذي كان يحث المسلمين على الهجرة ، ليشكل منهم نواة المجتمع التوحيدي الجديد في المدينة ، وفي الوقت الذي كان فيه المسلمون قلائل بالآحاد ، تروي كتب السيرة ، أن رجلاً جاء إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال : جئت أبايعك على الهجرة ، وتركت أبويّ يبكيان . فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : «إرجع اليهما فاضحكهما كما أبكيتهما» (3).
    ومن الشواهد الاخرى ذات الدلالة القوية ، على تأكيد السيرة النبوية على رعاية حق الوالدين ، أنّ أختاً للنبي صلى الله عليه وآله وسلم من الرضاعة زارته يوماً ، فرحَّب بها ترحيباً حاراً ، وأكرمها غاية الاِكرام ، ثم جاء أخوها إليه ، فلم يصنع معه ما صنع معها من الحفاوة والاِكرام ، فقيل له : يا رسول الله : صنعت بأخته ما لم تصنع به ، وهو رجل ! فقال صلى الله عليه وآله وسلم : «إنّها كانت أبرَّ بأبيها منه» (4) .
    وهكذا نرى أنّ التوجه النبوي يجعل ميزان القرب والبُعد مرتبطاً بمدى رعاية المرء لحقوق والديه .
    ولا يفوتنا في نهاية هذه الفقرة ، ان ننوه بالمكانة التي يوليها النبي صلى الله عليه وآله وسلم للاَم ، ويكفي شاهداً على ذلك قوله (ص): «الجنة تحت أقدام الامهات» (5).
    هتان
    هتان


    عدد المساهمات : 286
    السٌّمعَة : 4
    تاريخ التسجيل : 16/06/2010

    حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية).. Empty رد: حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية)..

    مُساهمة  هتان الأحد أغسطس 01, 2010 8:54 pm

    موضوووع رااايع لبر الوالدين اللهم لجعلنا الابائنا وامهاتنا بااارين
    Aro0oja
    Aro0oja


    عدد المساهمات : 838
    السٌّمعَة : 35
    تاريخ التسجيل : 13/02/2010

    حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية).. Empty رد: حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية)..

    مُساهمة  Aro0oja الإثنين أغسطس 02, 2010 5:54 am




    اللهم آآآآآآآآآآآآمين
    يسلمو على المرور
    avatar
    زارع الورد


    عدد المساهمات : 71
    السٌّمعَة : 5
    تاريخ التسجيل : 26/06/2010
    الموقع : ماعادت خارطة العالم تعنيني ..!!

    حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية).. Empty رد: حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية)..

    مُساهمة  زارع الورد الإثنين أغسطس 02, 2010 12:03 pm

    الله يعطيك العافيه أروج على هالموضوع المهم جدا ..

    ورضى الله من رضى الوالدين .. ومن أهم الواجبات علينا كـ أبناء .. أن نبر بهم .. ولا نسخط عليهم .. حتى بالنظر .. الناس والشباب هالايام ينظر إلى والديه نظرة زعل وعصبيه .. ولكن لايعرف أن هذه النظره أيضا من العقوق ..

    اللهم إجعلنا بارين بـ والدينا .. اللهم آمين

    كل الود

    زارع الورد
    Aro0oja
    Aro0oja


    عدد المساهمات : 838
    السٌّمعَة : 35
    تاريخ التسجيل : 13/02/2010

    حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية).. Empty رد: حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية)..

    مُساهمة  Aro0oja الثلاثاء أغسطس 03, 2010 4:26 am






    يعـطيك العافيهـ على الرد الجميل والكلام الرائع ,,,
    أحب الحب لأجلك
    أحب الحب لأجلك


    عدد المساهمات : 63
    السٌّمعَة : 2
    تاريخ التسجيل : 27/06/2010
    العمر : 30

    حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية).. Empty رد: حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية)..

    مُساهمة  أحب الحب لأجلك الجمعة أغسطس 06, 2010 9:12 am

    اللهم اميين
    يعطيكي العافية ياعسل
    Aro0oja
    Aro0oja


    عدد المساهمات : 838
    السٌّمعَة : 35
    تاريخ التسجيل : 13/02/2010

    حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية).. Empty رد: حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية)..

    مُساهمة  Aro0oja السبت أغسطس 07, 2010 8:35 pm





    الله يعافيكي ...
    LAMEES
    LAMEES


    عدد المساهمات : 231
    السٌّمعَة : 17
    تاريخ التسجيل : 12/02/2010
    العمر : 30

    حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية).. Empty رد: حقوق الوالدين في ( القرآن الكريم ).. و ( السنه النبوية)..

    مُساهمة  LAMEES الثلاثاء أغسطس 17, 2010 11:47 am

    يسلمــــو روجه ع الموضووع مررره حلو ومهم وكتير من الناس

    غاافلين عن نعمه الام والاب ...

    الله يخليهم لنا ولا يحرمنا منهم ويطول بأعمارهم وهما بصحه وعافيه

    يـــــــــــــــــــــآآآآآرب ويرزقنا برهم __^

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 7:05 pm